هل نبوءة زواج الميرزا غلام احمد من محمدي بيجوم وسيلة لتحقيق توبة العائلة..اعداد: محمد رشاد وزيري
"يزعم القديانيين ان نبوة زواج الميرزا من محمدي بيغم هي وسيلة لتحقيق التوبة ، فإذا تحققت التوبة والإصلاح بغير الزواج..لم يعد للزواج نفسه أية قيمة ولا أهمية". ما دام ان زواج محمدي بيغم تم في 7 ابريل 1892 وموت ابها (أحمد بيك) في اكتوبر 1892 والمفروض ان موت زوجها يكون قبل اغسطس 1894. (المفروض ان التوبة والإصلاح تتحقق قبل اغسطس 1894) فعلى هذا الاساس قضية محمدي بيغم وعائلتها أصبح امراً مقضياً. (مع العلم انهم زعموا ان النبوءة قد تحققت بتوبة عائلة محمدي – كما يدعي الميرزا ) السؤال: ان كانت النبوءة مشروطة لتحقيق التوبة لماذا بقي الميرزا يتنبأ بزواجه وملاحقة هذه المرأة (محمدي بيغم) بعد هدا التاريخ اغسطس 1894؟ كما أن.. - الميرزا قال بانها قدر مبرم - و قال نور الدين الحكيم انه قدر محتوم سواء بالميرزا او باحد ابنائه او احفاده و كان من الممكن ان يقول بانتفاء الشرط و بالتالي انتفاء الزواج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق